لعنة الخلافات الجنوبية الجنوبية لازالت مستمرة وباستمرار فصولها خلقت التشتت الجنوبي داخل الوطن وخارجه
وتبعثرة الجهود ...وبدلا من توجيه سهامنا باتجاه العدو ها نحن نوجها نحو بعضنا البعض واصبحنا في صراع
داخلي لن يبلغنا الهدف المنشود ...
استاذي نزار مهما حاول البعض التغني بالتصالح والتسامح إلا ان الواقع يقول عكس ذالك
وصراعات الماضي لازالت هي المسيطرة على الهرم القيادي الجنوبي ...
إلا انه لازال هناك امكانية للحوار في حالة واحده ان يجمع الفرقاء على
ان القرار الاول والاخير للشعب الجنوبي وهو من يستطيع تقرير مصيره
بدون وصاية من أي طرف كان ..
فهل ياترى يقبلان الجناحان المختلفان بحق الشعب الجنوبي بتقرير مصيره بنفسه..؟؟
دمت بود