رايتي الله أكبر

عمري 30 سنه
ثانيا لنرجع للخلف دون دجل كل واحد يروي قصص منطقته فقط ونجمع الجمع ونصدر الحكم
في عهد الإشتراكيين
لا إله والحياة مادة سمعناها كثيرا وطبقت في منطقتنا بيافع وكانت منطقتنا مشهودا لها بتطبيق فكر الإشتراكية الإلحادية حتى أنهم حكموا على العلوب أشجار السدر بالموت وتم إحراقها وهذه المنطقة معروفه حتى يافع كلها ماحكمت هذه الأحكام
قتلوا جد من أجدادي لأنه قوي ويصلي بالمسجد ويحدث الناس بالدين من المنطقة نفسها فعاقبهم الله واحدا تلو الآخر منهم 15 شخص كانوا باللجان الإشتراكية وأخيرهم مات قبل سنتين كلهم ماتوا بحوادث وأمراض قاسية جدا والأخير الدود كان يخرج من رقبته وهو حي .
جد من أجدادي أبو أمي 3 محاولات أيضا لقتله لأنه يحدث ويدعوا الناس للدين ويصلي بالناس وهو كان بالجبهة الإصلاحية اليافعية وهي جبهة التحرير مشاركا مع السلطان محمد عيدروس رحمه الله الذي نحروه أمام أبنائه
في المدارس بيافع وفي مدرستنا بمنطقتنا كان الأساتذه يسألون الطلبه إذا كان صائما فيجهزون له الماء ويجبرونه على الجري حول الملعب بدوره او اثنتين أو ثلاث حتى يطلب الماء بنفسه ويفطر
هذا واقع منطقتنا فأذكروا الحقائق وتحكمون بالحق وإلا أكتموا الحقيقة وتظلمون أنفسكم أما قصة القذافي وزيارته للجنوب بعد إتهامها بالشيوعية وقد جهز الشيوعيون الحيلة بمكرفونات من المطار حتى قصر الإستضافه مربوطه بمسجد واحد حتى أنه شهد لهم بأن عدن مكه لافرق بينهما أسألوا عنها الإشتراكيين فهم من نوروني بهذه القصة.