لا حول ولا قوة الا بالله
مازال البعض يثق بامثال حميد وال الاحمر والانسي والمشترك
انها مصيبه كبرى ان يعود بنا حميد الى العام 1994 عندما تآمر ابوه وشيوخ الشمال على الجنوب واضهروا للجنوبيين دعمهم لوثيقة العهد والاتفاق وما ان وقعت وعاد الجميع حتى بدات الحرب ووقف جميع هؤلاء الى جانب علي صالح لانهم يعون تماما ان مصالحهم مع علي ولن تكون مع غيره من الجنوبيين ..
لا ادري كيف حكمنا مثل هؤلاء ما يقارب 30 عاما وهم لا يفقهون ابجديات السياسه والمصالح المضروبه بعمق بين علي صالح وحميد الاحمر وكل مشائخ الشمال والتي لايمكن الانفصام بينهم مهما كان فروابطهم واحده ودمائهم واحده واهدافهم واحده .
|