كلام الخبجي ممتاز في ظاهرة ولكن عندمانتعمق في تفاصيلة فيه نوع من المراوغة المعهودة من علي ناصر والعطاس رغم انة استقلالي في مواقفة التي نشاهدها والنيات مايعلم بها الاالله
خطابة او رسالتة شملت الجميع ومن دون تحديد احد الفدرالي والاستقلالي وهذا اعتبر خلط بين المواقف وبين الصالح والطالح وهذا عيب يرافق قيادتنا في الداخل لم تتخذ موقف موحد ضد من يقف ضد استقلال الجنوب من القيادات التي حددها الخبجي وهي قيادات القاهرة وبركسل ويقصد بها البيض وناصر والعطاس وهذا عيب في قيادتنا في الداخل وهذا اعتبرة خوف على مصالحها الشخصية مع كل الاطراف وهذا مصيبة كبيرة نعاني منها اليوم وسببها اخفاقتنا في الداخل وتشتتنا بعد ان كنا صفآ واحدآ قبل ظهور كل القيادات التاريخية التي نسمهيا اليوم
الموضوع دقدقة مشاعر ومراوغة سياسية من دالخبجي