اخواني الرئيس علي ناصر موقفة سلبي بالنسبة لقضيتنا الجنوبية منذو ظهورة العلني خلاف العطاس الذي تحدث عن الحراك والانفصال وعن قيادة الحراك مثل باعوم وغيرهم في الداخل ولكن المصالح والاغرائات اجبرتة ان يخضع لحميد وناصر في الهدف الذي كان يسعي الية مع اخوانة وابناء جلدتة ولكن هذا امر وقع لابد ان نرضى فية ونتوقف عن اللهث ورائهم ولكن هذا لا ننكر موقف وشجاعة الرئيس البيض في مواقفة مع القضية الجنوبية وهدفها الذي اعلنة واعلناه جميعنا وهو الاستقلال الناجز هذا مايميزة عن غيرة من القيادة التي نطلق عليها هذا الاسم الذي اشوف ان اسم قائد اصبح غيرموفق منا لعلي ناصر والعطاس لانهم اصبحو في صف الاعداء وليس في موقف الصامت او المتفرج ولكن جهودهم ضد قضيتنا الجنوبية اكثر من الاحتلال واذنابة اليوم مثل اللقاء المشترك ممثل بالاصلاح والاشتراكي لابد ان نكون منصفين في تعليقاتنا وماتنص كتابتنا رغم الهفوات التي وقع فيها الرئيس البيض وخاصة الاتصال بالشباب في عاصمتنا عدن وهذا الامر لابد ان يدرك ويتم الاتصال دون تاخير اكثر لان المبررات التي تفضل بها البعض في تعليق الخط او ماشبة ذلك من اعذار وايهة لا تنطلي على احد ولكن ممكن تكون اسباب اخرى ولكن لابد ان يعرفها الجميع حتى لايكون الانتقاد نوع من تخاذل ونكران لجهود الجميع
لابد ان ننسى هولا الذي نطلق عليهم قيادة وهم ضد قصيتنا الجنوبية ونتمسك بمن هو في صفنا لايمكن نعادي الاثنين الصالح والطالح الا اذا كنا محل شك في مانسعي الية
ودمتم سالمين