لك الله ياوطني نتسابق على المناصب ومازلت تحت جلاديك هل العيب فينا ام فيهم ام فيك وحاشا ان يكون فيك
ام ان بعض قادتنا متقدمين بالتوقيت .ليس باليوم ولاكن بالسنه
ويسبقون الاحداث ويتناحرون ومازلت ياوطني تحت جلاديك
لا نامت اعين الجبنا وزارعين الفتن ولاعاش كل واطي يتاجر بدما ابنا ء شعبه وتراب وطنه لاجل حفنه من المال او وعد في منصب
|