سيدي, اني افتقدك, افتقدك هنا كثيرا, افتقدك كانسان, يملئ المكان دفئا وضججيا, رجل يخترق السكون, ورجل له هيبه المعلم, عنما اجدني وموضوعي مملان, احاول ان استفزك فافشل, , احاول ان اكون ندا فافشل, لان شعور التلميذ يتقمصني دوما, كتابتك اليوم اصابتني بالياس وكانك تقول لن اعود, عندما يشعر الانسان انه غير مرغوب فيه شعور محبط ومؤسف, لكنه شعورا يخلق التحدي والترجيديا, ويفجر الابداع, نعرف اننا كثيرون غير مرغوب فينا, وهناك من يتمنى ان لا يشاهد اسمائنا, لكنه شعور فيه متعه, خصوصا اننا على حق, ليس في راينا, بل اننا نبحث لهم عن عذر من بين الركام, تاكد سيدي الكريم انك الملك, ومملكتك فضا حبنا الكبير ومشاعرنا الاخويه الجياشه نحوك, فقط لانك انت
احسدك لاني احبك في الله