هاهي جحاف الباسلة تواصل تقديم كوكبة الشهداء في طريق إنتزاع الحرية و تزف الشهيد محمد عبد الله علي الجحافي الذي قضى شهيداً برصاص آلة الغدر لجيش الإحتلال اليمني . . .
الموت و العار للجبناء و المج الخلود للشهداء
__________________
إن تاريخ الجنوب يروي لنا , أن أبناءه لا يلبثون وقت الشدة إلا أن يجمعوا صفوفهم
علي هيثم الغريب
لا بد من التضحية والفداء ليس كرهاً بالحياة بل تعبيراً عن حبنا لهذه الحياة التي أردنا أن تعيشها أجيالنا القادمة بسعادة وحرية وشرف وكرامة
عميد الاسرى العرب ( سمير القنطار)