كان الله في عون الاسره التي كان الحماره معينهم بمواجهة الضروف القاسيه فهولا الطقاه
اصبح الحقد المليئه قلوبهم به وكرهم لشعب ابا ان يعيش منكوس الراس اعميهم ولاعاد يستطيعو التفريق بين الي اهميته افضل منهم وبين الي يشابهم وجوده بلا اهميه وضرره اكثر من فوائده
شكرن اخي حيد صيره
__________________
[align=center]  [/align]
[align=center] إن النصر قريب فإنني أراه كما أرى كف يدي [/align]
|