عندما يُغيّب الزعماء الحقيقيون الذين يدفعون ثمن مواقفهم ألما ، ويُلمّع التاريخيون والمتنازلون الذين تُثمّن مواقفهم "علنا".. تكمن الخطيئة ، وأخشى أن تحل اللعنة "التاريخية" يوما إن لم تكن حلت ، على قادة شعب أراد له باعوم الحياة ، وأرادت له هي الموت..
فك الله أسره ، وجازى من تسبب بأسره وألمه .. أسرا وألما ..
التعديل الأخير تم بواسطة إياد محمد الشعيبي ; 2011-07-31 الساعة 06:13 AM
|