يظهر أن الثوار شكوا فية وصفوة جسديا وهذا يعد خطأ فادح يركتبة الثوار في قتل شخصية قيادية مثل يونس واضح من البيان الذي القاه رئيس المجلس الأنتقالي أن في مجموعات مسلحة لا تنطوى تحت الجيش الشعبي الذي يرأسة يونس والأمن الوطني لهذا أستدعاءة من أساسة خطأ وهو في جبهات القتال لهذا على الثورات الأستفادة من هذه الأخطأ الفادحة محاكمة فورية وقتل شخصية مثل يونس جريمة أرتكبها هذا الفصيل المسلح المتطرف مهما كان لة حوار سري يمكن تكتيكي لو سمح الله أنة حاور القذافي . ثما ماذا نقول نحن للأخوة الجنوبيين للذي يعملون في صفوف سلطات ألأحتلال اليمني الغاشم وضمن المعارضة اليمنية هل نقوم في أستدعائهم وقتلهم وتصفيتهم جسديا . وهذا أقل ما يستحقوة وخاصة العملاء الجنوبيين .