في الفترة الأخيرة ظهرت على الساحه الجنوبية حركة شباب 16 فبراير في عدن و اصبحت رقم صعب في الميدان
و صار لها كثير من الانصار و الميادين .
و لكن ما نلاحظ في الاونه الاخيره تسابق محموم من ما يسمى بقيادات الاحزاب و الحراك و ايضا اطراف من الخارج
على استقطاب وتسييس شباب الحركه لمصالحهم السياسيه الخاصه
و من هنا اقول لهؤلاء العابثين والمتسلقين ارفعوا ايديكم عن الشباب التواقين للحرية و الاستقلال
دعوهم يعملون بعيدا عن مشاكلكم وحساباتك الضيقه يكفي تسببكم في انقسامات وخلافات الحراك