السييلي أحد المسؤولين عن السحل في حضرموت في مدينة شبام
وإلاشاعة حول مصيره يعتبر إحدى أوراق المحتل الدحباشي
ولاأدري كيف تنطلي علينا مثل هذه الحيل بهذه السهوله فظهور أمر السييلي للعلن
لخلخلة الوضع على الساحه وخاصه حضرموت الوادي التي يملك فيها السييلي بصمات سوداء ..
لكن الغريب في الامر أن من يطلق عليهم سياسين ونشطاء لم يراعوا أسر من تم سحلهم بغير ذنب في تلك المجزرة
على الاقل أن نقول لابد من تقديمة إلى محكمة جنوبيه تنظر في كافة التهم الموجهه إليه لا أن ندع الموضوع مبهم ونتباكى عليه فقط ...
فظهور السييلي الان ضره أكثر من نفعه .. ونتمنى لجميع من كانوا معه السلامه والعوده الى اهليهم ...
|