أخي القدير ابوعهد لن أجد تعليقا لموضوعك هذا الذي ارهقتنا به الاسئلة وهرمنا من الانتظار غير اني اسوق لكم
هذه الابيات علها تعبر عن جزء من هذه المعاناة :
كلانا بنفس الطريق ..
وعشرون عاما من القتل تكفي
لكي يحتفي قاتلٌ بالذي قتله ،،
وعشرون عاما مضت.. وها نحن نمشي على قدم الأخيلة
تصيح الجموع الغفيرة من خلفنا ..
الى أين يا تائهين ..؟ ونحن نحث خطانا الى المقصلة
وها أنت تخاطب فينا الضمير
ولن تجد منا جوابا .. لأنا أفقنا في زمن يكره الأسئلة !
لك التحية
|