[ضالعي زُبيدي]

اتحاد شباب الجنوب يؤكد ان نضال شعب الجنوب من اجل الاستقلال واستعادة الدولة الجنوبية المستقلة مستمر وليس له علاقة بالمجلس الانتقالي اليمني
الوطني برس
استلم موقعنا تصريح باسم الناطق الرسمي لاتحاد شباب الجنوب حول ما تناقلته بعض وسائل الاعلام وبعض التصريحات لبعض النشطاء السياسين في اليمن عن مشاركة الحراك بالمجلس الانتقالي وقد نفى الناطق الرسمي للاتحاد اي علاقة للحراك وخصوصا اتحاد شباب الجنوب اي علاقه لهم به واكد ان نضال شعب الجنوب مستمر من اجل تحرير الجنوب من الاحتلال واستعادة دولتة واليكم نص التصريح:

نص التصريح
اتحاد شباب الجنوب العربي ينفي علاقتة ب المجلس الانتقالي الذي اعلن في عاصمة الاحتلال اليمني ويؤكد ان نضال شعبنا الجنوبي من اجل الحرية والاستقلال مستمرا ولاعلاقة للحراك الجنوبي بالمجلس الانتقالي اليمني الذي اعلنة شباب ثورة التغيير في عاصمة دولة الاحتلال اليمني وان الاسماء التي اعلنت بانها من الحراك الجنوبي لاعلاقة لها بالحراك الجنوبي الذي انطلق من رحم معاناة شعب الجنوب من اذلال وقتل وارهاب ونهب وابادة وتشريد من قبل الاحتلال اليمني الاجرامي والذي تريد ماتسمى بقوى ثورة التغيير في دولة الاحتلال الجمهورية العربية اليمنية السير في طريقة وتكريس الاحتلال اليمني من خلال تلك الاسماء الذي سامها شعبنا الجنوبي في الماضي جراء ما اقترفتة من جرائم بحق شعبنا الجنوبي طالت مالة وعرضة ودينة حين فرضت نظرية الشيوعية وحاربت الاسلام وارتكبت ابشع الجرائم بحف شعب الجنوب ورواد نضالة الوطني والذي لانعرف حتى اليوم اين دفنوا وباي ذنب قتلوا تلك الماسي في سبعينيات القرن الماضي عندما كان هولاء القادة يحكمو الجنوب فكيف بتلك الثورة التي تدعي التغيير في الجمهورية العربية اليمنية ان تقبل في ماسمي بمجلسها الانتقالي اولئك الذين لطخت ايديهم بالدماء من قادة الجنوب الذين لايختلفون عن نظام الاحتلال اليمني وربما كانوا اكثر اجراما والذين ينصبون انفسهم ممثليين للحراك الجنوبي التحرري الذي بذلوا المال والتاثير بالطرق المختلفة لتمزيقة وخلق الاختلافات والتباينات في صفوفة لكي يصلوا الى هذا اليوم ليعمدوا من جديد جرائمهم البشعة بحق شعب الجنوب باصرارهم على ابقاء الجنوب تحت وظاة الاحتلال اليمني للنجاة بانفسهم من ماقد يثار امامهم من جرائم ونهب وعبث لشعب الجنوب طيلة حكمهم للجنوب ذلك الامر الذي جعلهم يقدمون على وحدة غير متكافئة لينجوا بانفسهم كحكام للجنوب خوفا من سقوطهم ومحاسبتهم حينها ليتمكنوا من ارتكاب جريمة كبرى ضد شعب الجنوب مازال يدفع ثمنها من دماء ابناءة وفلذات اكبادة ويتعرض للقصف والدمار والتنكيل والابادة وهم مازالوا يركضوا وراء السطة باي ثمن وباي صورة حتى وان كانت على اشلاء شعب الجنوب في ابين ولحج وعدن وحضرموت وشبوة والضالع والمهرة .