ما اكثرهم حين تعدهم وما اقلهم وقت الشدايد هاكذا حال ابناء الجنوب اعطوهم المناصب وقت الوحده وبعد الوحده تم تصفيتهم واحد بعد الاخر واليوم نفس نفس السناريو عليكم يابيعين دماء شهداء ابناء الجنوب التواقين الى الحريه والذين ضحوا من اجل وطن اسمه الجنوب وخذلتموهم بحفنت دراهم الشيخ حميد اليوم ترك لكم المناصب ظاهؤيا وهو ورى الستار وبكره انتم ورى الستار ان لم تكونوا ورى القظبان وان غدا لناظره قريب
|