بالنسبه للقصه : هي ان محمد بن علي بن لحمر باعوضه رحمه الله خرج من الوديعه قبل المغرب واتجه على طريق
يمين على اساس المفرق الذي يتوجهه الى شبوه ولكن مع الليل لاتوجد لوحات ولاتوجد اشاره في المفرق
وتوجهه على جهه مأرب وفي اثناء توجهه وقع في نقطهه متقطعين حاولوا ايقافه ولم يتوقف وحصلت مطارده
واتصل بأخيه وقال له خلفي اناس يطاردونني كان اخر اتصال
فيما بعد اطلقوا النار على سيارته وقتلوه ثم اخذو الهاتف حقه واتصلوا على شخص من هاتفه
كلمهم ولد عمه قالوا له تعرف هذا الشخص صاحب هذا الرقم او الجوال قال لهم هذا ولد عمي قالوا له هذا قتل
ونحن الذي قتلناه وجثته في مستشفى مآرب وهم من بني ظبيان ومعروفين بنو ظبيان
انهم متقطعين وتجمعوا مجاميع ال باعوضه وتوجهوا الى ارض العوالق واجتمعوا بالمشايخ
وكانوا في نصاب وارسلوا لهم مرسول بني ظبيان من اجل انهم بايعدلوا
وهم من يوم امس في نصاب الى ان اتاهم المرسول من بني ظبيان
وهم يدرسون الوضع والمترتبات في مابعد
وهم عازمين التوجهه الى مآرب مع عده قبائل
هذا على لسان احد اقرباء المرحوم .
تحياتي .
منقول \ منتدى الحراك (السفير الحميري )
__________________
من الصعب ان تنام ولديك أمنية لم تتحقق
برع يايمن برع
|