صالح النود كان لي الشرف بمقابلته في احد الدول وقد اختلست من وقته ساعتين ووجدته قيادة شابه ناجحة يقبل كل الاراء ولا يخون احدا من الجنوبيين المختلفين معه
لم تصل صالح النود ضغائن الماضي ولعله لم يجلس كثيرا مع القيادات الديناصورية القديمة التي تشب نار اللظى والقِلى
|