فتوانا كما قلت لك لها ظروفها ولها وقتها ولها جوها، ثم بعد أن أعلنوا التزامهم بالشريعة الإسلامية عقيدة وشريعة وقفنا بل كنت أقف أنا
على كيفه لها ظروفها ولها وقتها ,,
هل يسمح الاسلام بتحريف القرءان بعض الاحيان لصالح مسلم ضد مسلم ؟؟
وكلمة عندما التزموا بالشريعه / تدل على ان الفتوى اجازها الزنداني مائه بالمائه ,
والتكفير كان حاصل منه بالذات اكثر من الديلمي لانه مرجعية طلاب جامعة الايمان التكفيريه,,,
اتقوا الله يا علماء في شعوب الامه الاسلاميه ,,,