اعتقد ان كان مات فكان ارحم لة
ولاكن الله نجاة وخلاة في هاذة الصورة حتى يعذبة الله في الدنياء ويحس معنا المعانة لانة لايستطيع ان يقوم والايتحرك فقد حبسة الله في جسدة
فأنة اليوم يتجرع بكاس المر والعلقم واعتقد انه اعمى لانة كان لاينضر الى الكيمرة فهنيئاً لك ياعفاش فقد شفناك اليوم ذليلاً اسوداً شحاتاً عند كفيلك ال سعود فمت قهراً لان الجنوب سوف يتحرر
|