على الجميع ان يدركوا ان حركة 16 فبراير هي الاجدر بتولي زمام حراك عدن
من يستطع ان يحوز على ثقة الشباب والناس في عدن هو الاجدر بقيادة الحراك وهي بهذه الحالة حركة 16 فبراير
بالمقابل علينا ان ننتقد نقدا بناءا لمن دعوا الى فعاليات هنا وهناك وهي دعوة خاطئة اكانت من انور اسماعيل ام من غيره
ولا داعي لاستدعاء نظرية المؤامرة في هذه الحاله فهي اخطاء بشرية ليست الا
|