شكرا للصحفية سامية الاغبري على ماكتبت لاجل اعلاميي الجنوب الشبان والذي ليس لهم ذنبا غير انهم ارادوا ان يتنفسوا شيئا من الحرية ويكتبوا شيئا من الالم والحسرة على ضياع وطن كما ضاع كل شباب الجنوب بعد وطنهم .
هذه اللفتة المحترمة من الاخت الاغبري لها اثر في نفوسنا ونرى فيها امراة تعادل الف رجل اشنب منهم .
الحياة موقف ومبدأ وبدونها لا يساوي الانسان الا مايدخل من جوفه ويخرج منه.
تحياتي للكاتبة الكريمة سامية وفك الله اسرانا الابطال والنصر للجنوب العربي.