وليد الفضلي من المجاميع اللي تقاتل في أبين زنجبار وبشراسة فائقة وحركة ديناميكية بقايا النظام الأسري الدموي وعلى رأسهم وزير الدفاع وعبدربة مفصوع وعدد من المرتزقة البدو من ال الحسني ومارمي عبدربة مركوز وتوجد عشائر باعت ضميرها في أبين هي وراء تشريد أهل أبين وبدرجة أساسية أهل فضل وأهل يافع أهل الأرض الأصليين وهولاء المرتزقة هم وراء كل هذه المأسي بحق أبناء المحافظة المرتبطين بالأسرة الدموية الفاسدة .. قبل أنفجار الوضع في زنجبار كانت جنود الطاغية الأمن المركزي أمام كل بيت في زنجبار وفي كل جولة وفي كل ركن اليوم قام المسلحين من ال فضل بكنسهم من هذه الشوارع لكن سبب ذلك خسائر فادحة بحق مواطني المدينة دمرت بيوتهم وسرقة ممتلكاتهم وشردوا الى عدن و لحج ويافع والمنطقة الىسطى .. وحول علاقات وليد الفضلي في جماعة على محسن بحكم الصهارة هذه الأمور لم تتضح بعد وهل هناك علاقة فعلا أم مجرد تكهنات وحتى بعض المقاتلين من يافع كانوا نزلوا الى أبين زنجبار للقتال الى جانب ال فضل لكنهم رفضوا حسب ما نقلوا بعض المتطوعين من أبناء يافع بقايا انظام في المحافظة يجب كنسهم وفي مقدمتهم وزير الدفاع وبعض العملاء المعروفين في أبين عامة .
__________________
سنحدث في جدار الظلم ثقبا
يتنفس منة المعذبون .
|