الهوية الجنوبية لم تكن حاضرة في اللقاء ... والملفت للنظر تكاثر هذه التنظيمات والهيئات باسم الشباب وكأن الشباب اصبحوا البوابة التي يمكن المرور من خلالها بسهولة ويسر ووجد فيها الكثير من مروجي مشاريع الفيدرالية واليمننة الملاذ السهل والاامن ...
على الشباب ان يعوا تماما ما يعنيه وما ضحوا اخوانهم الشهداء من اجله واخرهم الشهيد د.جياب السعدي وفهمي الفروي اثناء تشييع الشهيد درويش شهيد الكرامة والحرية والاستقلال...
فالشعوب لا تتحر الا بسواعد المناضلين من الرجال الاحرار....
تحية لشهداء الجنوب العربي
والحرية للاسرى والشفاء للجرحى
والنصر والعزة لشعبناء