نـُسبَـى و نـُطرَدُ يا أبي و نبادُ ** فإلى متى يتطاولُ الأوغادُ
و إلى متى تدمي الجراحُ قلوبنا ** و إلى متى تتقرّحُ الأكبادُ
لنا الله لكن نقول مادام انا ارتضينا لأنفسنا ان نقف متفرجين حتى يمن و يتصدق علينا احد القتلة الانذال بأعطائنا ما سلب منا فلن نلقى الأ مزيدا من الذل فلن يركب ظهرك الأ من يجده منحنيا
|