وترى المصادر الفرنسية أن الخطأ الذي ارتكبه زعماء عشيرة الأحمر الذين «جمعوا ثروات كبيرة بفضل علي عبد الله صالح» أنهم «نقلوا الحرب إلى صنعاء ومنطقتها». والحال أنهم لا يستطيعون التغلب عسكريا على الرئيس اليمني فيها بفضل الجيش والحرس الجمهوري ودعم القبائل التي ما زالت وفية له.
وتندد المصادر الفرنسية بغياب كلي للدور الأوروبي «ومن بينه الفرنسي» في اليمن وبقاء الأوروبيين بعيدين عن أي خطة واكتفائهم بتأكيد تأييدهم للمبادرة الخليجية، ودعوتهم إلى تنفيذها والعمل بموجبها. ويعيد «إهمال» الأوروبيين إلى اعتبارهم أن اليمن «بعيد» وأن مصالحهم الحيوية «غير مهددة» وهو يرى أن هذه النظرة «قاصرة» ولا تتجاوب مع «خطورة الوضع وانعكاساته على كل المنطقة».
كتائب المقاومة الشعبية لتحرير حضرموت تؤكد ولاءها للحراك الشعبي الجنوبي بعد اطلاق سراح عدد من اعضاءها من اعتقالهم في سجون الاحتلال اليمني عقب مظاهرات سلمية بالمكلا لفقت لهم تهم الانتماء الى "القاعدة" .
الكتائب توعدت قوات نظام الاحتلال اليمني بالويل والثبور.
http://aldhlapres.blogspot.com/