اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل العوذلي
آليات ما بعد ثورة اليمن ينبغي أن تبدأ محلياً
كتبت: جين نوفاك*- ترجمة خاصة بـ "يمنات
تنظيم المحافظات والمناطق
تعمل الآلية الانتقالية المؤقتة على إيقاف كافة النشاط السياسي لمدة ثلاثة أشهر، بما في ذلك حركة الاستقلال الجنوبية، وهذه ليست محاولة لتقويض الحراك الجنوبي، أو إنكار الحق المشروع للجنوبيين في السعي نحو الاستقلال. هذه آلية محايدة، وهيكل سياسي يسعي إلى توفير الخدمات الأساسية لجميع اليمنيين قبل استئناف النشاط السياسي. وسيتم حل حزب المؤتمر الشعبي العام لمدة سنتين، وبعد ذلك يمكن أن يعاود تنظيمه. ويمكن لأحزاب اللقاء المشترك والأحزاب المؤسسة الأخرى أن تستأنف نشاطها بعد ثلاثة أشهر، وكذلك يجب وبقوة تشجيع وتطوير أحزاب سياسية جديدة، ويمكن أن تبدأ على الفور بعد رحيل صالح، مع الحرص على حصول الإناث على حصص "كوتا" خلال الدورتين الأوليتين من الانتخابات.
وبعد ستة أشهر من مغادرة صالح, يجب أن تجرى انتخابات المجالس المحلية والمحافظين ضمن قوائم انتخابية دقيقة، وتجرى هذه الانتخابات علي مبدأ القائمة النسبية، نظراً لأن النظام الانتخابي القائم على مبدأ "يأخذ الفائز كل شيء" أو "الأول يليه ما بعده" يميز بشدة الأحزاب الصغيرة والمستقلين، وسوف يكون منبوذاً. وخلال نفس المرحلة الانتخابية، يتم انتخاب القضاة ومدراء المدارس في كل مديرية، ويمكن رفع لائحة أسماء المنتحبين بواسطة مراكز المجتمع، وستجرى الانتخابات المحلية مرة كل سنتين لتشجيع مساءلة الممثلين السابقين من قبل المجتمعات المحلية التي يخدمونها.
كما سيقوم كل محافظ باختيار شخص ذو نزاهة عالية, وذلك كممثل على مستوى الوطن ككل لمصلحة "اللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء"، والتي بدورها ستشرف علي الانتخابات البرلمانية والرئاسية. كما يمكن رفض المرشحين المقدمين من المحافظين بنسبة 75 ٪.
ستكون المجالس المحلية المنتخبة شريكة مع مراكز المجتمع والمراكز الطبية المجتمعية. وتقوم إدارة المجالس المحلية بالإشراف على الشرطة، والميزانيات المحلية والانتخابات. وستعقد الانتخابات البرلمانية والرئاسية بعد ستة أشهر من انتخابات المجالس المحلية، أي بعد سنة واحدة من سقوط صالح، ولن يكن حزب المؤتمر الشعبي العام مؤهلاً لخوض الانتخابات الأولى. وسيجرى في نفس الوقت استفتاء حول استقلال الجنوب، مع خيارات استقلاله أو وحدته أو التصويت مرة أخرى في الدورة الانتخابية المقبلة. وسيكون الاستفتاء جزءاً من كل مرحلة انتخابية حتى يحين الوقت الذي تصل فيه نسبة ما يجمع عليه الجنوبيون 75% من عددهم.
|
يا عزيزي اذا كنا أمراض فــــ الشافي هوا الله
ولكن أستغرابي لما تقوم بنشره ،،، خصوصاً بعد حل الهيئة الشرعية للحراك
والتي كنت تشغل نائب الرائيس فيها .
ما نشرته حالياً شان يمني خاص وافكار خارجية مطروحة لليمنيين لإخراجهم
من أزمتهم المستمرة منذ اربعة أشهروهذا شان يمني يؤخذون به او يرفوضوه
ولكن انته يا صحيح العقل والبدن تحاول تفرض علينا نحن المرضى كما تدعي
مشاريع يمنية لا لنا فيها ناقة ولاجمل وأعادة اليمننة التي [ طلقناها بالثلاث
من بعد عام 94 ] والذي أعرفه أن لا عودة بعد طلاق إذا كان احد الطرفين
يرفض العودة ،،، وانته رجل دين حسب ما افتهم لي
أرجوككككك راجع نفسك