فيما شهدت حوارات ساخنه لبلورة مشروع وثيقة حضرموت
بامعلم يدعو إلى عقد مؤتمر وطنى شامل لحضرموت..
وباشراحيل وباجبير يدعوان عدم أغفال ارهاصات الحراك الجنوبي في الوثيقه
وقال الأستاذ أحمد بامعلم أنه لا يمكن الاتفاق على الرؤى السياسية وأن الرؤية لا بد أن تنبثق عن حوار شامل، داعياً إلى الاستشهاد في مشروع الوثيقة بنضالات وتضحيات أبناء الثورة التحريرية الجنوبية ، وتحديد الدور الملقى على عاتقنا إذا ما انهار النظام وكيفية الحفاظ على حضرموت، والموقف من القوات المتصارعة، مؤكدا الحاجة إلى عقد مؤتمر وطني شامل لحضرموت، مقترحا أن تكون حضرموت إقليم في إطار الجنوب العربي.
ونوه فؤاد راشد بأن الوثيقة اقتصرت على الجوانب الحقوقية رغم أنها لا بد أن تكون مستوعبة للحقوق السياسية أيضا، داعيا إلى بلورة وثيقة متكاملة وفقا لمقتضيات المرحلة الراهنة.
الشيخ احمد بامعلم رئيس مجلس الحراك بحضرموت متحدثاً في الإجتماع :
الأستاذ فواد راشد موضحاً جوانب في الوثيقة .