ان حمل العطاس فان المولود لن يكون شرعي وسيصبع منبوذ بين قومة وسيتمنى بانة لم يخلق .
وان كذب العطاس فان كذبة مردود علية فهو المتضرر الوحيد ويعتبر حكم على نفسة بالانتحار السياسي والاخلاقي.
ولكن علينا ان نترك العطاس وشانة لان ما يفعله امر لايلبي طموح الامة الجنوبية وعلية فان تحركاتة لاتعني شعب الجنوب .
وبالمقابل علينا بان ننظر الى مايسمى بقيادات الحراك الجنوبية الاستقلاليون ؛
ماذا فعلت هذة القيادات في ضل هذا الاحداث المتسارعة على الساحتين اليمنية والجنوبية ..؟؟
هذا القيادات التي اعطاها شعب الجنوب الثقة وحملها الامانة هي المسؤالة عن القضية الجنوبية وتضحايات شعب الجنوب
فهم من يجب ان يوجة لهم الانتقاد والمحاسبة على خمولهم وتقاعسهم لان هذا الخمول يضر بقضية الجنوب اكثر من كلام العطاس ومشاريعة المرفوضة شعبيآ..