[skysky]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالسلام بن عاطف جابر

(( تبت يدى أبي لهب و تب 1 ما أغني عنه ماله و ماكسب 2 سيصلى ناراً ذات لهب 4 و أمرأته حمالة الحطب 5 في جيدها حبلُ من مسد )) صدق الله العظيم

هذا قول الله تعالى في عم الرسول صلى الله عليه وسلم عندما كفر بالحق

و بالقياس على ذلك

ممن يكن الشخص أو نسبه فلا يرفعه نسبه و يمنع الناس عن انتقاده وقول كلمة الحق

و كل من حاول تحويل الموضوع عن مساره قد فشل و لن ينجح

و العطاس يحمل مشروع خاص لا يمكن ان ينفذ إلاَّ بعقد صفقة سريه من الزيود

هذه وجهة نظري بالعطاس


تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم
أولاً نختلف مع حيدر أبوبكر العطاس وفكره
ثانياً: يقول تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ) صدق الله العظيم, أجوا إخواني الحذر من الدخلاء ومثيري الفتنة
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح
( إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أحدهما أعظم من الآخر كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض فانظروا كيف تخلفوني فيهما)
ثالثاً: قال صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح ( أربع في أمتي من أمر الجاهلية لن يدعوها الطعن في الأنساب ...)
الأخ عبدالسلام عاطف جابر أنت طعنت في أنساب الهاشميين الجنوبيين وهم خصماؤك يوم القيامة
ولك أقول إن عائلة العطاس أن كنت تجهلها عائلة هاشمية دخل جدهم الإمام أحمد بن عيسى بن محمد بن علي العريضي بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب
دخل حضرموت في عام 320 هـ أي أكثر من 1,111 سنة

ثم إن جدهم الإمام علي العريضي دفن بالمدينة(بمنطقة العريض) وانتقل بعدها ابنه محمد بن علي العريضي للعراق ومكثوا فيها أقل من مائة سنة
ووصل الإمام المهاجر أحمد بن عيسى لحضرموت قادماً من المدينة المنورة فلماذا لا نذكر سوى العراق؟ وإن كان الهدف بين وواضح وهو الطعن في نسبهم ليس العطاس فقط لكن جميع الهاشميين الجنوبيين وعلى رأسهم السيد علي سالم البيض
وأنت بذلك تطعن في السقاف, المشهور ,الجفري, الشهاب, العيدروس , الحداد, بلفقيه, جمل الليل, الكاف, الحبشي, الشاطري, باهارون, باروم, آل الشيخ أبوبكر بن سالم, الخ, وهناك ما يقارب من 200 أسرة سكنت الجنوب لأكثر من 1,111 سنة

أرجوا منك الرجوع عن ما ذكرت والاعتذار