كلهم تيارات همها الاول والاخير المنصب والكرسي، وكلهم يركضوا وراء مصالحهم والكرسي الملعون لانه الطريق السهل للكسب المادي. قيادات قديمه بشعارات جديده يتلونون ويتصارعون ويختلفون وبلدهم وشعبهم في وادي وهم في وادي آخر. الاغبياء منا يريدون عودتهم ليحكموننا وكأن الجنوب لا يملك دماء جديده مثقفه ومتعلمه وقادره على قيادة البلاد لنلحق بركب الحضاره .
|