أول صورة ظهرت للمسجد لم يبان فيها اثر لأي قذيفه ولا اي انفجار عدا حريقه مفتعله امام المنبر ومكان مصلى الرئيس با لضبط ولو ان الرئيس كان هناك فعلا لأحترق
ثانيا تلاحظ اعمدة المسجد نظيفه تماما من اي اثر على الاطلاق ولو كان هناك شظايا فعلا لاثرت اكثر شي في الأعمده لأنها قائمه وعلى الجدران لم تلاحظ اي اثر وايضا لا
توجد نقطة دم واحده على السجاد ,,وايضا الطرابيش العسكريه شكلها مطروحه باليدفي مكان واحد لايدل على ان هناك اثر لأنفجار وبعد مجموعة النياكل المجموعه على
بعضها تبين انها مجمعه تجميع اويضا الثقب فوق الأمام في الواح البليوت يدل انه تكسير باليد وليس بقذيفه ...ولوكانت صواريخ من الخارج لدمرت المسجد تماما
نحن هنا نتكلم بصدد أول صورة ظهرت للأعلام اما الصور الأخيره فمختلفه كليا عن الصور الأول ..لاحظوا اول صوره.
الصوره اليتيمه
|