في مقوله لاحد السياسيين العرب تقول هيك دوله بدها هيك معافط الميسري في وادي سنحان وابين واهلها في وادي الجنوب مذا يحصل في ابين طوال الاسبوع وفي جعار وفي ابين والمحفد ومكيراس وجيشان ومتى النائب النقيب
والنائب عشال والشدادي ومشائخ ابين خولوا الميسري با الحديث نيابه عنهم اولم يحرمهم مؤتمر الميسري من حقوقهم الانتخابيه حسب ديمقراطية سيده السنحاني انها مهزله وهل هذا منطق محافظ حريس على محافظته وكم عدد المسرحين عسكر ومدنيين من ابين هل هوا حريص على مشاعرهم ام على مشاعر الافندم حقه ولتذهب ابين
في ستين داهيه هكذا الصغير يبقى صغير وان نماء جسمياء
|