الم تدق ساعة العمل الى الآن
تاكدوا من البطارية يمكن واقفه
يجب استغلال هذا الخبر الذي سيربك قادة الجيش والجنود ومعاوني النظام الصغار الذين هم الاغلبية في النظام
ارتباكهم مهم لانه كانوا يخدمون علي عبدالله صالح
اليوم وان صحت الاخبار بغض النظر عن صحتها من بطلانها او موته من اصابته
الاغلبية مثلنا هنا لم تتولد لديهم المعلومات النهائية فلسان حالهم يقول سنقاتل من اجل من وما مصيرنا ن صحة الاخبار وماهي مصلحتنا من حرب او قمع لا ناقة لنا فيه ولا جمل
__________________
[fot1]لا عاد با وحـده ولا نـا وحـدوي *** قولوا يساري او من اصحاب اليمين [/fot1]
[fot1]با قولها من صدق يحنق من حنق *** لازم براميـل الشريجـه يرجعيـن [/fot1]
|