هناك معلومات مؤكدة بأن القصف على دار الرئاسة تم بعد التوقيع على هدنة من قبل وسطاء قبليين حضره الشيخ حمير الأحمر، الذي توجه بعدها للصلاة في جامع قريب من دار الرئاسة تم قصفه بالتزامن مع قصف دار الرئاسة وأصيب في الحادث خمسة مصلين وزارة الإعلام تعلن بأن الجندي سيعقد مؤتمرا صحفيا في مقر التوجيه المعنوي حول ملابسات الحادث التلفزيون اليمني: مقتل خطيب مسجد دار الرئاسة الشيخ علي المطري في القصف الذي استهدف الرئاسة .
|