علمانيين المقولة الجديدة لفتيان حزب التكفير اليمني بعد فشل مصطلح الماركسيين والشيوعيين ..!
درج كوادر حزب الخراب والتكفير اليمني المسمى الاصلاح وليس لة من اسمة نصيب بعد سلسلة علاقتهم مع الجنوب العربي واهلة بداية من نشأة الحزب وحسب ماورد في مذكرات مؤسسة بان قرار الانشاء جاء بطلب من السفاح الشاويش علي عفاش كحزب اسلامي لكي يقف في طريق الحركات اليسارية والقومية (الكفار) القادمة من الجنوب وخوفة من تحالفهم مع بني قومة من الناصريين ويشكلون الاغلبية وبعد الانشاء وتغلغلة في الجنوب با اسم الدين اصدرت الفتوى الشهير للمدعو الديلمي التي حلل بها الدماء والاعراض والارض والمال لكل جنوبي بدعوى بان الكفار يتمترسون بالمدنيين المسلمون ووجب قتلهم من اجل لا ينتصر الكفار وشنت الحرب الظالمة التي استباحات كل شيئ في طريقها احتل الجنوب وقتل من قتل من ابناة وذل من ذل نهب الجنوب الحق العام والخاص بما سمي الفيد (غنائم الكفار حسب وصفهم) ووزعم الجنوب الى كنتونات واقسام بين امراء الحرب من التيارات الدينية والعسكرية والقبيلة (ماتسمى السياسية) التي تشكل منظومة الحكم وصنع القرار في الجمهورية العربية اليمنية ثما قام هذا الحزب الخبيث في استقطاب صغار السن منذ مابعد الوحدة المغدورة ولكن بشكل اكثر بعد الاحتلال لكي يسيطرون عليهم فكريآ ويصبحون مثل الاجهزة تحرك بالريموت كنترول ممغنطين وهاكذا استمر حزب في تجنيد النشاء والسيطرة عليهم فكريآ حتى دبت ولازالت الفرقة في كثير من البيوت حتى اصبح الكثير منهم يسمع كلامة شيخة في امورة العائلية اذا رفض طلب ابوة يذهب بعض الاباء الى تلك المشائخ لكي يطلب من ولدة بان يفعل مايريدة والدة وهذا واقع عايشناة واعرف عشرات القصص وعلية خلاصة الموضوع بان فتيان الاصلاح كانو يواجهون من يطالب بحرية الجنوب والخلاص من المحتل الغاشم با مصطلحات شيوخهم في بلاد اليمن او الوافدون منهم مثل شيوعيين وماركسيين وما الى ذالك وبعد فشل هذة المصطلحات لان الانظمة الاشتراكية ومنظومتها القومية انتهت الى غير رجعة حيث بداو في اطلاقة مصطلح علمانيين على كل من ينادي باسم الجنوب الوطن المحتل والارض المسلوبة والكرامة المهدورة وهذا مصطلح خطير جدآ وبدانا نتعرض لمثل هذة الصطلحات والذي من خلالها بداو يعدون العدة لما بعد سقوط كبيرهم الذي علمهم السحر من اجل داخال فتيانهم في صراع مع اهلهم في الجنوب لانهم حسب مايقولون لهم بان العلمانيين يقفون ضد دولة الاسلام ونسأل الله بان يكفينا شرورهم ومكرهم وبان يرد كيدهم الى نحورهم وبان تعود عقول اخوتنا وابنائنا لهم وبان يتخلصون من التبعية القاتلة والمدمرة لاننا كلنا مسلمون ولله الحمد والمنة ولا توجد عندما مثلهم اثنيات وديانات اخرى.