لا اعتقد ان الشيخ طارق سيقف مع اهله في الجنوب ،فكل تاريخه السابق يثبت انه لم يقف يوما مع الجنوب بل وقف مع الشمال ضد الجنوب في عام 94م وما بعدها ،ولا زال يقف في نفس الخندق ،ولكم في تصريحاته الاخيرة خير شاهد ،كما ان قدوم قبائل ال فضل وقتالها مع جيش الشمال ضد ابناء الجنوب في زنجبار خلال الايام السابقة يثبت ذلك ،ولا فائدة ترجى من طارق الفضلي واخوانه فهم يقفون مع مصالحهم ،ومصالحهم مرتبطة بالنظام .
|