بلنسبة لموقف طارق الاخير وعندما اتصل بة علي تفلة هل تعلمون لماذا
من المعروف ان مايسمى بلقاعدة او الاسلاميين او غيرها من الاسامي
ماهي الا فرقتين فرقة لعلي عبدالله والاخرى لعلي محسن واكثرهم للئسف جنوبيين مقابل حفنة من الزلط او غيرها فالاسباب كثيرة تجبر الانسان للانجرار الى مثلث الموت
عموما" مهمت المجموعتين هي ان كل مجموعة تقضي على الاخرى ووجدو تربة خصبة من عدة نواحي وممكن اهمها معقل الفضلي ذالك الرجل الذي كان مجاهد اوينفذ اجندة في افغانستان انذاك
وببما ان الدعمين للمجموعتين لايريدان ان تنكشف اي معلومات عنهما خاصة اذا اتت تسائلات من الغرب او الشرق عن زعمائهما ,,
فقد استبق الاحمرين على طارق وفجرها صالح بلئتصال بطارق واغراة بتوليتة جميع مهام ابين وامرتة على كل مافيها تصدقون بعد مكالمة علي عبدالله اتصل بة قايد اللوا
وقال لة ان عندنا اوامر بتنفيذ او امرك ...
المهم علي يريد يورط طارق الذي شمها لكي يثبت هاذا الدحباشي ان طارق هو قايد المجموعة في ابين ويثبت ان القاعدة موجودة وقايدها طارق..
ولكن قدر الله وما شاء فعل .. وجعل طارق يرفض المهمة .. وبقي علي عبدالله واتباعة متلبسين بلباس وبجلد الداعمين لها والراعين والمنفقين عليها .. امام الله والعالم وخاصة خالتة امريكا
تحياتي
__________________
عناد الكور
اما يرحلو سلميا" ولا من سلاح الثوار
|