كما توقعنا من قبل
السلطة وخاصة اعضاء المؤتمر يريدوا الانتقام من فعالية السنة الماضية عندما اجتاح المهرجان شباب الحراك وتحولت الجماهير من احتفال بالعيد الى احتفال ضد الاحتلال.
لايزال في ناس من يافع يرون بان الاحتفال لايخرج عن اطاره التقليدي . وهنا المعضلة .
وبالتأكيد مجي مستشار الرئيس والمحافظ وهما الشخصيتان من يافع لبعوس ويرون انفسهم الاحق باقامة الفعالية .
الخوف ليس من اطقم النظام ولا من الشخصيات الكرتونية .
ولكن من اندفاع اخرين بدون فهم لاجل الحفاظ على تقاليد المهرجان وعدم تسييسه وهنا يمكن ان يحدث الصدام .