أظن ان الاحد يعترية حب النصرة لنفـــسة ويحب ان يكون الاحسن من الاخر
لذلك نرى ان الواحد منّا حينما يعترض طريقة شخص ما او يعارضة في فكرتة التي جبل عليها او غرر بة
ان شغلة الشاغل هو تعطيل هذا الشخص وابعادة عن الطريقة
مستخدمين شتى الوسائل بل نقول اشدها قساوة واعنفها
متناسنين بذلك امور هي بمثابة العمود الفقري لما نعمل من اجـــــلة
فجميل اخي معلاوي ان يكون هذا الاعتراف منك.
ونحن نقول كلنا مخطــــــئون والبعض منّا يعرف خطــــــائة
زمن لا يدري بخطائة الان
سياتي اليوم الذي يعرفون اخطائهم
لكن لنبداء في عملية التصحيح ولننسى الماضي ولنستفيد من اخطــــــائنا
فمن اخطائنا نتعلم كما يقال