آن الأوان للجميع أن يفيقوا من غفلتهم وعنادهم ويتجاوزوا خصوماتهم الشخصية السابقة وولاءاتهم الحزبية الراهنة، والجلوس على طاولة واحدة للحوار وفق أسس ومنطلقات علمية ووطنية سليمة، أو ليتخذ كل منهم سبيله الخاص به إلى مزبلة التاريخ، وللقضية الجنوبية شعب يحميها وينصرها، هل سيفيق الحرس القديم؟؟ الأيام القادمة ستجيب على هذا السؤال...
تحية بحجم وطن لقلمك الاصيل
اتمنى ان يجد آذان واعية
خالص مودتي لشخصكم الكريم
|