اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو اصيل الجنوب
ابائنا واخواننا ومن يعزوا علينا
لااحد ينكر انهم كانوا في الحزب الاشتراكي
ولكن هناك كان في النضام احترام للانسانيه
واحترام للانسان
فاقول الكل يعرف ولا يمكن ان نخفيه
ان البعض منهم في شهر رمضان الكريم كان يصوم والبعض يفطر
ولكن اريد شخس واحد اتحدى انهم كانوا يعاملون الصايم معامله غير
انهم كانوا يعاملون الصايم
1- كانوا يلقون عليه الطابور لمن اراد ان لاينضم الى الطابور
حتى كان البعض يقول انا صائم من اجل ان يعفى من الطابور
2- كان المسئول يامر الطباخ بان يقوم قبل السحور ان يعمل لهم
الاكل للسحور
انا لم اكن حينها بكامل عقلي وشبابي
ولكن سمعناها من الكثير ممن نعرفهم ويعزون علينا
3- بالنسبه للنضام كان الاحمدي اكبر المقاولين في العاصمه عدن حينها
وكانت المقاولات الحكوميه الاكثر هو يتولى بها وعلاقته قويه مع النضام
ولكن عندما كان القات ممنوع الا في خميس وجمعه في البيت
كان في يوم من الايام وهو يوم السبت معه ماتبقى وكيف فيه ذالك اليوم
وجاء حادث لاحد عماله في احدى سياراته وخرج من غير شعور ولكن
ماالذي حصل
سرعان ماقبض عليه من رجال الامن ورحلوه الى التحقيق حينها
وحكم عليه بنفس الماده على ماضن انها سنتين سجن وبعدها دخل
بوساطه وقال اتحمل غرامه مليون ريال تعرفون كم المليون حينها
ولم احد يستجيب له ؟؟
ماذا يدل لكم هذا
انا لست ادافع هنا عن الاشتراكيين والنضام وغيره
ولكن قلت الحقيقه ودافعت عن ابائنا اللذين كانوا من
اساس هذا النضام الذي عمهم الشر جميعآ
واللذين ينعتوا بها الجميع الان بدون ان يميزوا
هذا عن رايي وتحياتي لك قلعة الشموخ والى
الجميع
نتمنى ان نكون عند اعلى معرفه وقدر من هذا
|
كذب وهراء ماتقوله
انا احد الذين خدموا ثلاث سنين في جيش جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية بعد احداث 86م تم اضافة سنة بسبب النقص الحاد في الافراد بعد الحرب
المكان معسكر بدر القوى الجوية الامداد والتموين الجوي
القائد حينها حسين قاسم طالب
الاركان سعيد بكار بلفقية
في رمضان والساعة 3عصرا يأمر القائد واركانه القيام بمبادرة وتنظيف الوحدة بتعمد مقصود وهم فاطري رمضان ويخلطوا الاسبرت الخاص بتنظيف الاجهزة بالبيبسي ليسكروا هم والمستشار الروسي سميرنوف وهكذا دواليك
يتم رفع تقرير كشف كامل بأسماء المصلين في الوحدة الادارية الى الدائرة السياسية بوزارة الدفاع مديرها حينذاك حسين علي حسن وهو اجراء اداري متبع من قبل مجيئه
حادثة اخرى
المكان الشيخ عثمان شارع القادسية
طالب ثانوية عامة في الامتحانات النهائية الامتحان الوزاري يتم اعتقاله في عام 82م ايام علي ناصر ويظل معتقل الى ان تنتهي فترة الامتحانات ثم يفرج عنه لا لسبب سوى انه يصلي الصبح جماعة تيسير لحاجاته والنجاح بامتحاناته
فاروق علي احمد كان يعرقل اي طالب من الحصول على منحة اذا عرف انه يصلي
اما القادة التاريخيين والحزبيين فكانوا سكارى وخصوصا راس السنة في فندق عدن مع احمد قاسم
الاحمدي كان يخزن مع صالح مصلح في منتزه جزيرة العمال نادي ضباط الشرطة تركه وارسل الشرطة الاعتقاله بتهمة تعاطي القات في الايام الممنوعة وتمت اهانته بصورة متعمدة (المضحك ان الدولة كانت مدينة له بالملايين المشاريع السكنية التي بناها) بينما السبب هو ميل المرأة الجميلة للتاجر عن الوزير
قيام علي ناصر وعلوي حسين فرحان بتدبير حادثة صدمه بسيارة السجن (صدمة خفيفة) وقضاء الفترة المتبقية في المستشفى باصهيب