انا مع كل ما تكرمت بقوله وموقف يافع يجب ان لا يرمى جزافا على الاعداء
وبالنسبه لحادث اغتيال السفير وللتذكير فقد كنت من الحاضرين في نفس الليلة وشهدت الحدث وكتبت عن الامر في اخبار الساعه
ونادي يافع ولعل قتل السفير علي عاطف له علاقه بمعرفته بالتوكيلات والعمولات التي دفعتها شركات
النفط لحميد الاحمر كنصيبه من كعكة نفط الجنوب بحكم انه مدير مكتب رئيس الوزاراء ورئيس الوزاراء قد ادخلوه بتلك الايام في غيبوبه
اضافه الى امور اخرى فسرتها في اليوم التالي للحادث
بالموضوع التالي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ملابسات اغتيال السفير علي عاطف
يقول حارس منزل الرحل علي عاطف((في حوالي الساعة التاسعة والنصف مساء الخميس كنت في غرفة الحراسة وسمعة حديث في العمارة المجاورة التي هيا قيد الإنشاء وتخص الواعي قائد حرس حميد الأحمر فخرجت وإذا بي أشاهد عشرات الأشخاص في شبابيك وسطوح العمارة وفي الشارع فسألتهم عن السبب الذي حذا بهم للتوجد في عمارة مظلمة وقيد الإنشاء فردوا عليا بألفاظ وقحة وتحدوني إن اخرج فخرجت من غرفة الحارسة للحوش وإذا بي أشاهد سيارة شرطة وضابط سرعان ما صعد إلى السيارة وطلق رصاصة باتجاهي فخرج علي عاطف وسالم سلمان يسالوني عن مصدر الرصاصة فقلت لهم من سيارة شرطة وان العمارة ممتلئة بالمسلحين وما هي إلا ثواني وانهالت الرصاص من العمارة المجاورة على علي عاطف فاردوه قتيلا وعلى سلمان الذي تعمدوا ضربه في الجز الأسفل من جسمه
هذا ما حصل
وأكد سائق المرحوم علي عاطف عدنان الحرازي إن عدد المهاجمين المسلحين الذي انتشروا في إرجاء العمارة واتخذوا أماكنهم للقنص يزيد عن 50 شخص
إلى هنا تمت القصة
س:لماذا لم يصاب يحي الشاويش الحارس لبيت علي عاطف ولماذا لم يصاب السائق الحرازي طالما وهم متواجدين بمسرح الجريمة؟؟؟ول نقل نجاهم الله؟ إذن المستهدف علي عاطف وما الطلقة الأولى التي أطلقها الشرطي على البوابة سوا فخ لخروج الهدف إلى مراء القناصة الجاهزين بشبابيك العمارة وفعلا خرج الهدف وتم اصطياده.فقتل علي عاطف وقتلت ذاكرات بإجمال الاحتياطية المتبقية علي عاطف خزينة إسرار ثلاث حكومات متعاقبة.
المتهم الوادعي.. والودعي مخترق ينفذ أوامر الأمن القومي أو ألاستخباراتي التابع لعلي وليس لحميد فحميد الأحمر العدو اللدود والمنافس لنجل الرئيس علي صالح في السنوات القادمة وإغراقه بمشكله مع اكبر قبيلة بالجنوب(يافع) سيشتته والذي يعرف حميد الأحمر سيعرف انه ليس من أولئك الذين يحبون الآبه والحراسات
فمن زود قائد حراسته بالخمسين المهاجم ومن وراء الضابط وسيارة الافتتاحية التي استدراجة الهدف إلى مرمى القناصة وعلى هذا تتوارد إلى ذهنيتنا الأسئلة التالية: برقبة من دم بن عاطف جابر الشيخ/ السفير برقبة الأحمر الكبير؟ أو الأحمر الصغير؟ أو الوادعي ذلك العسكري الأجير؟
ما جرى مرتب ترتيب دقيق وواره شخص له سجل ناصح بمثل هذه الأمور والصورة التالية ستوضح لكم المسالة ومن أين تم الإجهاز على ابن يافع واقتناصه من العمارة الواقعة باليمين الواضحة أنها قيد الإنشاء وفي اليسار السور الذي يحوط بيت علي عاطف والمزود بستره أخرى فوق السور الحجري ولا استبعد من إن المرحوم كان مراقب أو ملاحق لسنوات مضت منذ أنتها عهد حكومة بإجمال طبعا هذا رائي الشخصي في الحادث
عفوا الصورة لم توضح العمارة كامله فهناك دور اخر على الدور الباين بالصورة