الحوار لايمكن ان يحدث الا في حالة وجود توازن في القوى وهذا لن يتاتى الا بتوحيد الصف الجنوبي والمزيد من التآلف والتسامح والمحبة بين الجنوبيين.
ويتحمل هذا الامر قيادة الحراك المنقسمة على بعضها وكذلك المثقفين والكتاب اينما كانوا واينما وجدوا.
جهد الى جانب جهد تتكون جهود جبارة تستطيع ان توصل صوتها للداخل والخارج بقوة .
وبالاخير لابد من حوار ثنائي او تحت اشراف دولي ولكن عندما نكون قوة يحسب لها حساب .