من خلال السيرة العطرةللسلطان القعيطي اعتقد انة على قدر كافي من العلم في ذاك الزمان وليس هذا الذي نحن فية وانسان كهذا لابد من ان انحني امامة لعلمة وثقافتة الواسعة واذا قارناة باي من ثوار 14 اكتوبر ستجدهم امامة صفر على الشمال بالعلم والاخلاق والفضيلة وكل همهم كان الاستيلاء على السلطة وهم لا يملكون مقومات ادارة دولة ولهذا ساقونا الى الهلاك
ان شيوخ وامراء وسلاطين الجنوب ليس مرضى مسؤولية او سلطة لان الحكم توارثوة ويسري بعروقهم وجبلوا علية ولكن تاتي بانسان لا توجد لدية اي مؤهلات سوى انة رمى بقنبلتين على دورية انجليز وقتل واصاب فيها الكثير من المواطنين الجنوبيين لتنصبة حاكم فهذا هو الجنون بعينة
اسال الله ان يعيد الامور الى نصابها وان يسترجع سلاطين الجنوب سلطانهم وان يعقل قادة الاشتراكي قبل ان تنصب لهم القضايا في المحاكم لمحاسبتهم على تاريخهم الاسود والمخزي
__________________
وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق

|