اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهثان المر
شعب لجنوب العربي لم يستلم الاستقلال. وماتم في جنيف في ١٩٦٧م هو خروج الاستعمار البريطاني من عدن مقابل أستعمار جديد أسمه اليمن. دمر شعب وأرض وولاء شعب. من على الخارطة الدولية. لم يحدث مثله قط لاي شعب في التاريخ على الاطلاق. ومن يدعي بإنه كان قائد فهو مخادع وواهم. كل أبناء الجنوب العربي من قحطان الشعبي الى أصغر جندي عاشوا ويعيشون خدم مع اليمن بدون أرادة. مثلهم مثل قطع الشطرنج. فشاهدوا الحالة اليوم كل من يسمون أنفسهم قيادات منتظرين الاومر. من اليمن صنعاء. كانوا يآتمرون بالستينات من قبل ألأباء واليوم من قبل أبنائم. وماهو الفرق أن يأمرك ويقرر مصيرك الزنداني أوالحوثي أو العتواني أو عبدالوهاب أو الشميري أو ياسين أو علي عبدالله أو علي محسن أو حميد أو توكل كرمان. |
جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية. شعارها أنجزته وهو النضال من أجل الدفاع عن الثورة اليمنية وتحقيق الوحدة اليمنية. وعند خروج الرئيس قحطان عن هذا الشعار تم أستبعادة. وكذا أعدم الرئيس سالمين تحت خروجه عن الهدف الرئيسي وحدة اليمن وفي١٣ يناير تم تصفيت الرئيس علي ناصر لانه مال عن شعار وحدة اليمن. وفي١٩٩٠م كانت القبور جاهزة لمن يخالف أو يعارض وحدة اليمن ولو لم يهربوا الى الامام لكانوا في أعداد المفقودين لانهم . ضد شعار اليمن الديمقراطة.
جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية هي أدارة يمنية. وليست أرض وشعب أسمه الجنوب العربي محتل من اليمن مطلوب من شعب الجنوب العربي تحريره. والاستاذ البيض عرف طريق التحرير وأعلنها هي هوية شعبه وأرضه الجنوب العربي وسينتصر. لانه دار حول اليمن من ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م وفشل هو ورفاقه.
أي قيادة متمسكة بالهوية اليمية. تخدم اليمن ولا تحرر شعب الجنوب العربي. ولا فرق بين اليمنيون لانهم يخدمون أرضهم وشعبهم وهويتهم اليمن. فهم يلتفوا حول من يحكم صنعاء. ليس إلا. وإذا تم تكليف واحد منهم بمسؤولية. فهو أجير لليمنيين. لانهم قد كانوا رئساء في عدن تم طردهم شر طردة. من قبل القيادة الفعلية اليمنية الجبهة القومية وبعدها الحزب. وذهبوا الى صنعاء وفروا هاربين.
أذا الجنوبي يمني فهو لا يستطيع إن يخدم أي جنوبي عربي وأذا فعل يعتبر خاين فاقد الشيء لا يعطية هم من ١٩٦٧م موظفون مع اليمن. وحتى اليمن الديمقراطية و رئيسها من ١٩٨٦م الى ١٩٩٠م. تم إلغائعا بدون علمه. لانها ملك لاهلها اليمنيون هم أعلنوها في٣٠ نوفمر ١٩٦٧م وإلغوها في ٢٢ مايو ١٩٩٠م وإذا كان عارض كان قبره جاهز. الله يطيل بأعمار شعب الجنوب العربي من أجل يشاهدوا خاتمة من يطالبون بإسقاط النظام اليمني ويحلمون بإنهم سيعودون الى صنعاء لحكم اليمن. إذا كان وعلي صالح أنقلبت عليه أسرته. فتخيلوا أن يستبدل بواحد من الجنوب. كيف بيكون وضعه. في عام ١٩٩٠م لم تنفع القيادة من الجنوب وعندهم نصف السطة والقوات العسكرية والامنية.
كل الشهداء من ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م هم شهداء اليمن وليس شهداء الجنوب العربي. ولو لا تضحياتهم ما كان حكمونا اليمنيون من ١٩٦٧م وسلموا القيادة في ٢٢ مايو ١٩٩٠م. ويتم اليوم ذبح شعب الجنوب العربي والعالم ساكت.
ياسيدي ما تتكلم عنه هو تاريخ ونضال ثوره شعب لا انا ولا انته ولا غيرنا يستطيع انكاره جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية هي أدارة يمنية بالطبع لا بل هي اداره جنوبيه جنوبيه في اخطا وجدت هذا صحيح محد ينكر ولكن طمس التاريخ وتحريفه لا والف لا تخوين الاخرين غير مقبول توزيع الوطنيه حسب مقاسات الاهواء مرفوض الوطن ملكا للجميع لا وصايه لاحد على احد عقليه الماضي دفناها شاء من شاء وابى من ابى