[قال بن زين]

بخصوص الشحاتين اليمنين الشمالين هم عندهم موسسة وشركات وباصات تنقلهم الى المساجد والاسواق وعند الاشاراة واتحداء اي يمني شمالي ان يقول غير صحيح اناء مستعد اورية كل شي وابشرك ان الشحاتين منهم يكون حاطله لي فى مجراء البول ويقول مريض ولابس غتره وعقال ومشخص ولحضة عند مسجد فى مكة بالعزيزية احد مكافحت التسول مسكه وقالة اناء اوديك المستشفى ان كانك مريض اخليت سبيلك وان كانك كذاب ومنتحر شخصية علاشاس انه سعودي
( وتدخلناء ان يطلق صراحه فاعترف وجاه سعودي غضبان واعطاه كف حتى احمر خده قلناله ليش قال شاب اعطاه الله الصحة ويكذب وينتحر شخصية سعودي وبعد ذالك اخذوه الى مكافحة التسول. وانتم لاحظو العصاء حقة من النوع الممتاز ليسى حق شحات وبعضهم يعرج وبعد الخروج من المسجد ويعرف ان ماحد يشوفة يسير وكانه لم يعرج وبعضهم يشل لهة طفل او طفله ويقول مريض ويحتاج للعلاج وبعد مسافة من المسجد يترك الطفل ويروحون يمشون(( وفى يوم من الايام امام المسجد تابع واحد من اليمنين الذي يدعي ان مريض وعنده عاه يعني عنده مرض معيق فلحق به بعد متابعته فهرب وركب فى سيارة التسول التي توزعهم على المواقع ونحمد الله علا كل حال ولاشماته ونطلب من الرئيس او المسولين ان يعملون لهم مصانع وشركات من اجل العمل وان اي شخص ينتحر شخصية سعودي او يمني جنوبي فهو مراقب الان ويتم القبض عليهم.
اماء ابناء الجنوب يموت ولايشحت.