اصبحت الثوره في الجمهوريه العربيه اليمنيه كانها خلاف بين الرئيس واللقاء المشترك وليس المطلوب اسقاط النظام كما حدث في مصر وتونس
بعد تنحي علي صالح يستمر المؤتمر بالحكومه بالاغلبيه بنسبه 50% وبنفس الوجوه تقريبا والمشترك بنسبه 40% اقليه وكانه ماحصل ثوره دون محاكمه القتله ورموز الفساد