الاختلافات كانت وستبقى وهذة سنة الله،فعمرنا لن نجتمع الى رأي. لكن الاختلاف لا يعني التصادم والعداء، علينا ان نتعلم من الآن ان غيري لا يفكر كما افكر انا وهذا لا يعني انني على صح وغير على خطأ، والمسئ في الاختلافات هو التخوين ورمي التهم الجاهزه. اذا تحلينا بالانصات الى الرأي الآخر سيكون مفيد لنا ولوطننا. موضوع الاخ جميل وهادف واتمنى المصالحه والتسامح ورمي الماضي خلفنا اذا اردنا مستقبل افضل لاجيالنا. علينا نشر هذا التصالح وعدم التصلب في الآراء،والاستماع الى الرأي الآخر.
|