[size="6"]من خلال تاريخ الكرسي القديم والحديث مرورا في التاريخ الغريب الحديث كرسي مبارك وكرسي بن علي وكرسي القذافي ان الكرسي لايتنازل عنه صاحبه بسهوله
وخاصه عندما يكون الحاكم حكم مده طويله وحكمه مبني على الضلم والفساد والاغتيالات ونهب الاموال زياده لرئيس علي عبد الله استعماره للجنوب الحر
كما ان ايام الحمدي كان لشوافع الشمال بعض المتنفس وليس كل التنفس وعندما حكم علي عبد الله احكم كل التنفس لشوافع الشمال وعاد بهم الا تاريخ الامام عبيد مامورين
اذن الرئيس له حسابات اجراميه مع شوافع الشمال لاتقل عن استعماره للجنوب الحر ولكن النار تحت الرماد
وحقيقه ليس علي عبد الله وبن لحمر كلهم احمريين بل علي عبد الله زيدي من جماعة منزل وبن لحمر زيدي من جماعة مطلع وهنا صراع الزيود فيما بينهم فمناطق ريمه وسنحان ومناطق الجنوب الزيدي الاسفل يعتبرونهم زيود جماعة مطلع درجه ثانيه بمعنى زيود جماعة مطلع يعتبرون انفسهم الدرجه الاولى ولهذا مخططين ان يكون الرئبس من جماعة مطلع على كل حال هذا صراع الزيود وهم اعدائنا فلابد ان نفهم نقطة ضعفهم وهو واجب لمحاربة عدونا الزيدي المستعمر لارضنا الجنوب
الرئيس علي عبد الله وحكمه سفك الدماء من اجل الكرسي فتنازله عن السلطه لاتمكنه العيش في الشمال الزيدي لان الثارات جاهزه ولاهو يقبل يكون مشرد هو وقبيلته في الخارج اذن سوف يقاتل الا اخر قطره ليس حب لزيود او كما قال يفدي الشعب الزيدي بالدم وانما يفدي كرسيه بالدم خوفا من سفك دمه كما سفك دماء الاخرين [/size
وفي ضل الصراع بيت المجرم العنصري بن لحمر والمجرم العنصري علي عبد الله فرصه لاعلان الكفاح المسلح من اجل استقلال الجنوب من العنصريه الزيديه اعداء الجنوب تاريخيا وحديث
التعديل الأخير تم بواسطة الصادقين ; 2011-04-20 الساعة 04:54 PM
|